نَظَرَةٌ عَامَّةَ


تَسْتَمِرُّ سِيَاسَةُ الْإِرْجَاعِ وَالْاِسْتِرْدَادِ لَدَيْنَا نَحْنُ( مَتْجَرَ خِدْمَاتِ الدَّليلِ) لِمُدَّةَ 15 يَوْمًا. إِذَا مَرِّ 15 يَوْمًا عَلَى عَمَلِيَّةِ الشِّرَاءِ، فَلَنْ نَتِمُّكُنَّ مِنْ تَقْديمِ اِسْتِرْدَادِ كَامِلِ أَوِ اِسْتِبْدَالٌ.
لِلتَّأَهُّلُ لِإِرْجَاعَ الْمُنْتِجِ, يَجِبُ أَْنْ يَكْوُنَّ الْمُنْتِجَ غَيْرَ مُسْتَخْدَمٍ وَبِنَفْسُ الْحَالَةِ الَّتِي اِسْتَلَمَتْهُ بِهَا. يَجِبُ أَْنْ يَكْوُنَّ أَيْضًا فِي عَبَوْتُهُ الْأَصْلِيَّةَ, فِي حَالِ كَوْنِهِ مُنْتِجًا مَلْمُوسًا هُنَاكَ أَنْوَاعِ مُعَيَّنَةِ مِنَ السِّلَعِ مُسْتَثْنَاةً مِنَ الْإِرْجَاعِ.

لَا يُمْكِنُ إِرْجَاعُ الْمُنْتِجِ الْقَابِلِ لِلتَّلَفَ مِثْلُ الأكواد الَّتِي يُتْمِ اصدارها لِمَرَّةَ وَاحِدَةَ فَقَطْ.


عَنَاصِرُ إِضَافِيَةُ غَيْرِ قَابِلَةٍ لِلْإِرْجَاعَ:


بِطَاقَاتُ الْهَدَايَا( اكواد ك أَمَازُونَ وجوجل وَغَيْرَهُ…) مُنْتِجَاتُ الْبَرَامِجِ الْقَابِلَةِ لِلتَّنْزِيلَ

لِإِكْمَالَ عَمَلِيَّةِ الْإِرْجَاعِ، نَطْلُبُ مِنْكَ تَقْديمَ إيصَالٍ أَوْ دَليلٌ عَلَى الشِّرَاءِ. يُرْجَى عَدَمُ إِرْجَاعِ عَمَلِيَّةِ الشِّرَاءِ إِلَى الشَّرِكَةِ الْمُنْتِجَةِ.


هُنَاكَ بَعْضِ الْحَالَاتِ الَّتِي يُتْمٍ فِيهَا مَنَحَ اِسْتِرْدَادُ جُزْئِي فَقَطْ:


قُرْصُ مَضْغُوطُ أَوْ قُرْصُ دِي فِي دِي أَوْ شَرِيطُ فِيدْيُوٍ أَوْ بَرْنَامَجٌ أَوْ لُعْبَةُ فِيدْيُوٍ أَوْ شَرِيطُ كَاسِيتٍ أَوِ اسطوانة فَيَنِيلُ تَمُّ فَتْحِهَا.
أَيَّ عُنْصُرٍ لَيْسَ فِي حَالَتِهِ الْأَصْلِيَّةِ أَوْ تَالِفٌ أَوْ مُسْتَعْمَلٌ, أَيَّ عُنْصُرِ تَمِّ إِرْجَاعِهِ بَعْدَ مُرُورِ أَكْثَرِ مِنْ 15 يَوْمًا عَلَى التَّسْلِيمِ
 

اِسْتِرْدَادُ الْأَمْوَالِ


بِمُجَرَّدِ اِسْتِلَامِ عَمَلِيَّةِ الْإِرْجَاعِ وَفَحْصِهَا، سَنُرْسِلُ لَكَ بَريدًا إلِكْتُرونِيًّا لِإعْلَاَمَكَ بِاِسْتِلَامِ الْمُنْتِجِ الْمُرْجِعِ.

سَنَعْلَمُكَ أَيْضًا بِالْمُوَافَقَةِ أَوْ رَفْضُ طَلَبِ اِسْتِرْدَادِ الْأَمْوَالِ الخاص بِكَ.

إِذَا تَمَّتِ الْمُوَافَقَةَ عَلَى طَلَبِكَ، فَسَيَتِمُّ مُعَالَجَةُ اِسْتِرْدَادِ الْأَمْوَالِ، وَسَيَتِمُّ تَطْبِيقُ الرَّصيدِ تِلْقَائِيًّا عَلَى مِحْفَظَتِكُمِ الْخَاصَّةَ عَلَى الْمَوْقِعِ أَوْ رُبَّمَا طَرِيقَةِ الدَّفْعِ الْأَصْلِيَّةِ خِلَالَ فَتْرَةِ زَمَنِيَّةِ مُعَيَّنَةِ بَيْنِ 3 7 ايام.


الْاِسْتِرْدَادَاتُ الْمُتَأَخِّرَةُ أَوِ الْمَفْقُودَةُ


إِذَا لَمْ تَكْنِ قَدْ تَلَقَّيْتُ اِسْتِرْدَادَ الْأَمْوَالِ بَعْدَ، فَتَأَكُّدٌ أَوََلَا مِنَ الْمِحْفَظَةِ فِي حِسَابِكَ عَلَى الْمَوْقِعِ مَرَّةً أُخْرَى.
غَالِبًا مَا يَكْوُنَّ هُنَاكَ بَعْضِ الْوَقْتِ لِلْمُعَالَجَةِ, قَبْلَ نَشْرِ اِسْتِرْدَادِ الْأَمْوَالِ.
إِذَا قُمْتُ بِكُلُّ ذَلِكَ وَلَمْ تَتَلَقَّ اِسْتِرْدَادُ الْأَمْوَالِ بَعْدَ، فَيُرْجَى الْاِتِّصَالُ بِنَا عَلَى
 

سِلَعُ الْبَيْعِ


يُمْكِنُ اِسْتِرْدَادُ الْأَمْوَالِ لِسَلِعَ الْأسْعَارُ الْعَادِيَّةُ فَقَطْ.
لَا يُمْكِنُ اِسْتِرْدَادُ الْأَمْوَالِ لِسِلَعَ الْبَيْعِ.


التَّبَادُلُ


نَقُومُ بِاِسْتِبْدَالِ الْعَنَاصِرِ فَقَطُّ إِذَا كانت مَعِيبَةً أَوْ تَالِفَةٌ.
إِذَا كَنَّتْ بِحَاجَةٍ إِلَى اِسْتِبْدَالِهَا بِنَفْسُ السِّلْعَةِ، فَقُمْ بِإِرْسَالِ بَريدِ إلِكْتُرونِيِّ إِلَيْنَا عَلَى
 

الْهَدَايَا


إِذَا تَمِّ تَمْييزِ السِّلْعَةِ كَهَدِيَّةِ عِنْدَ شِرَائِهَا وَشَحْنِهَا مُبَاشِرَةً إِلَيْكَ، فَسَتُحَصِّلُ عَلَى رَصيدِ هَدِيَّةٍ بِقِيمَةِ عَمَلِيَّةِ الْإِرْجَاعِ.
بِمُجَرَّدِ اِسْتِلَامِ الْعُنْصُرِ الْمُرْجِعِ، سَيَتِمُّ إِرْسَالُ شَهَادَةِ هَدِيَّةٍ إِلَيْكَ بِالْبَريدِ.
إِذَا لَمْ يَتِمْ تَمْييزُ الْعُنْصُرِ كَهَدِيَّةِ عِنْدَ الشِّرَاءِ، أَوْ إِذَا كَانَ الْمُهُدِيُّ قَدْ طَلَبَ شَحْنُ الطَّلَبِ إِلَى نَفْسُهُ لِإعْطَائِهِ لَكَ لَاحِقًا، فَسَنُرْسِلُ اِسْتِرْدَادًا إِلَى الْمُهُدِيِّ وَسَيَتِمُّ إعْلَاَمُهُ بِعَمَلِيَّةِ الْإِرْجَاعِ.

شَحْنُ الْإِرْجَاعِ

سَتُكَوِّنُ مَسْؤُولًا عَنْ دَفْعِ تَكَاليفِ الشَّحْنِ الْخَاصَّةَ بِكَ لِإِرْجَاعُ الْعُنْصُرِ. رُسُومُ الشَّحْنِ غَيْرَ قَابِلَةٍ لِلْاِسْتِرْدَادَ.
إِذَا تَلَقَّيْتُ اِسْتِرْدَادًا، فَسَيَتِمُّ خَصْمُ تَكْلِفَةِ شَحْنِ الْإِرْجَاعِ مِنَ اِسْتِرْدَادِكَ.

اِعْتِمَادًا عَلَى مَكَانِ إقَامَتِكَ، قَدْ يَخْتَلِفُ الْوَقْتُ الَّذِي قَدْ يَسْتَغْرِقُهُ وُصُولُ الْمُنْتِجِ الْمُسْتَبْدِلِ إِلَيْكَ.
إِذَا كَنَّتْ تَقَوُّمٌ بِإِرْجَاعِ عَنَاصِرِ أَغْلَى ثَمَنًا، فَقَدْ تُفَكِّرُ فِي اِسْتِخْدَامِ خِدْمَةِ شَحْنِ قَابِلَةِ لِلتَّتَبُّعَ أَوْ شِرَاءُ تَأْمِينِ شَحْنٍ.

لَا نَضُمَّنَّ اِسْتِلَامَ الْعُنْصُرِ الْمُرْجِعِ.

هَلْ تَحْتَاجُ إِلَى مُسَاعَدَةٍ ؟

اِتَّصَلَ بِنَا عَلَى


info@5damat-aldalil.com


لِأَيِّ أسْئِلَةِ تَتَعَلَّقُ بِاِسْتِرْدَادِ الْأَمْوَالِ وَالْإِرْجَاعِ